وداعًا من فيصل الرياض
بعد أكثر من ٢٥ عامًا من الشغف والحرفة، حان وقت الوداع.
أنا نعيمة… اليد والقلب خلف كل قطعة مجوهرات وكل حقيبة. ما بدأ كحلم صغير يحمل اسم ابني فيصل، تحوّل إلى رحلة مليئة بالحب والتقاليد وثقتكنّ الغالية.
واليوم، وبسبب ظروف شخصية صعبة وارتفاع التكاليف، وجدت نفسي مضطرة لاتخاذ أصعب قرار: إغلاق أبواب متجري. هذه فرصتكنّ الأخيرة لاقتناء قطعة من حكايتي — مع خصومات تصل حتى ٨٠٪ على كامل المجموعة.
شكرًا من القلب على كونكنّ جزءًا من هذه الرحلة. دعمكنّ كان دائمًا أثمن ما أملك.
الأكثر مبيعًا
بعد أكثر من ٢٥ عامًا من الشغف والعمل بيدي وقلبي، وبفضل الله، حان الوقت لأودّع رحلتي وأتقاعد.
أنا نعيمة… كل حقيبة وكل قطعة مجوهرات صنعتها بروحي، ومع إغلاق الأبواب أقدّم لكنّ هديتي الأخيرة: خصومات حتى ٨٠٪ + عرض ١+١ مجانًا – فرصتكنّ الأخيرة لاقتناء قطعة من حكايتي قبل أن تصبح ذكرى.
الحمد لله أولًا، ثم شكرًا لكنّ على ٢٥ عامًا من الثقة والوفاء. لقد كنتنّ دائمًا عائلتي الثانية، وهذا الوداع يحمل دموعًا، وفخرًا، وحبًا لا ينتهي.
الحقائب اليدوية من نعيمة
عرض الكل